خواطر حب قصيره 2024

خواطر حب قصيره 2018

اليكم   مجموعة من  خواطر الحب القصيرة  وحالات للواتس اب  لعام 2018

 

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

‏أعاتبُ طيفَهُ إن لم يزرني لعلّ الطيفَ أوعى للعتاب ..
ألا ياطيفَهُ أبلغْهُ عنّي بأن الشوقَ أفقدني الصواب.

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

‏وقد بلغت من شدة عدم اكتراثي أن تمنيت في النهاية أن أقبض على دقيقة واحدة أحس فيها أن شيئًا ما يستحق الاهتمام.

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

قف بنا يا صاحِ نبكي المُدُنا
بعد من قد كان فيها سكنَا
و نُنادي في فراغٍ مُطلقٍ
بعدهم في دارهم و حزَنَا
طالما كنّا بها في دعةٍ
نجتني في قُربهم مايُجتنى
كم بلغنا بين أكناف الحما
مِن لياناتِ المُنى ما سَرّنا
وافتَرَقنا فكأنّا لم نكن
أبداً في الدّار نُولي المِنَناَ
ليت روحي قبل أن فارقتهم
فارَقَتْ مِن قبلُ ذاك البدنَا
يا اُصَيْحاب انتهوا وانتهزوا
فُرصة الأوقات فالرّحلُ دنا

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

قال الإمام الشافعي رحمه الله : آية من القرآن هي سهم في قلب الظالم وبلسم على قلب المظلوم.. قيل : وما هي؟ فقال : قوله تعالى: ” وما كان ربك نسيا “.

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

“”إياك ومَن لا يخاف الله حتى لو أحَبّك.”

“Be careful with people who are not afraid of God, even if they love you.”

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

يا راحِلاً ، و جَميلُ الصبّرِ يَتبَعُهُ
هلْ منْ سبيلٍ إلى لقياكَ يتّفقُ ما أنصفتكَ جفوني وهيَ داميةٌ
ولا وَفَى لكَ قَلبي وهوَ يَحتَرقُ

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

‏ابتسامتك هي حكايه اخرى من السعادة
‏Your smile is another story of happiness

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*
الله الكريم سمح لنا أن ندخل عليه فى أى وقت بلا ميعاد، ونبقى في حضرته ما شئنا وندعوه ما وسعنا.. 💜🌹
بمجرد أن نبسط سجادة الصلاة ونقول “الله أكبر” نصبح فى حضرته نطلب منه ما نشاء.
أين هو الملك الذى نستطيع أن ندخل عليه بلا ميعاد ونلبث في حضرته مانشاء؟!

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

‏ثم تدرك متأخراً بعد أن أسرفت كل مشاعرك في محاولات التعمّق والفهم أن بعض الأشخاص والأشياء كانوا في الحقيقة أتفه من أن تأخذهم على محمل الجد

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

‏أشتهرت بإنها أقسى بيتين فُصحى : لو ان شعري شعير ، لأستطعمته الحمير
لكن شعري شعور ، فهل للحمير شعور ؟

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

كم من كلمةٍ وموعظةٍ مرّت عليك، ولم تُحرّك فيكَ ساكنًا؟
تفحّص دواخلك .. ألا يتألّم قلبك من قولِ الله تعالى:
(إنّ اللهَ يُسمع من يشاء) ؟
لماذا لا تكون أنت ممن يستمع بحقّ ويتطلّب الهدى؟
نعم لا شك بأنّ هدايتي وهدايتك بيد الله وحده
وتحت مشيئته، لكن لا تنسى بأنّه وهبنِي وإيّاك
“الإرادة الحُرّة” والقدرة على اختيار الطريق
ألا يُحزنك ويُخيفك أنه من الممكن أن نكون
ممن علم الله في علمه المُسبق أنّهم لا يستحقون
الهُدى، ومهما عُرضت عليهم الأدلة والمواعظ

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

أنا واحدٌ من هؤلاء البشر ، الذين يفضلون البقاء بلا رفقة ، ولكي أكون أكثر دقة ، أنا شخص لا أجد فى الوحدة أي أَلَم أو عناء. ولا أجد فى قضاء ساعة أو ساعتين يوميا فى الركض وحيداً بدون التحدُّث مع أحد ، وقضاء أربع أو خمس ساعات أُخرى فى مكتبي وحيداً ، شيء صعب أو مُمل. حيثُ إننى لدي هذه النزعة مُنذ طفولتى…

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

لقد تضائلت قدرتي على مُجاملة مُجتمع يدس أنفه في ثنايا جرح نزفه موجع، مجتمع يتزاحم على المقاعد الأولى، مجتمع يبرع في عزف مقطوعاته على وتر الجراح بكل شهية، مللت من كلامهم عن البعد الفلسفي للأشياء، وتعبت من ادعاء المنطقية والعقلانية في الحوار، لا أظنني أقوى على ممارسة فن الصبر بعد اليوم ..

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

احببتك كسيجارة أخيرة بحوزتي ببداية ليلة طويلة ، ولكنك خذلتني كسرطان رئوى منعني من عادتي السيئة المفضلة

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

في استعراضي للذين خذلوني في حياتي ..
أجد نفسي مضطرًا للاعتراف بأن أحداً لم يخذلني مثلي

`*•.¸♥¸.•*´¨`*•.¸♥¸.•*

*يروى أن قيس بن الملوح 《مجنون ليلى》 تابع كلب ليلى ليدلّه على مكانها.. فمرّ على جماعة يصلّون، وعندما عاد مارًّا بهم، قالوا له: أتمرّ علينا ونحن نصلي ولا تصلي معنا؟*
قال لهم: أكنتم تصلون؟ قالوا: نعم.
قال: والله ما رأيتكم، ووالله
*لو كنتم تحبون الله كما أحب ليلى ما رأيتمونى…!!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.